حالة ترد على الناظر في باطنه تدعوه إلى الجماع أو مقدماته من قبلة وخلوة ونحوها؛ بحيث يشق عليه احتمالها، ويصعب عليه مدافعتها"
[عرائس الغرر وغرائس الفكر في أحكام النظرللحموي ص٩١] ♦️ وعليه، فمن «كرّر النظر إلى الأمرد ونحوه أو أدامه، وقال: إني لا أنظر لشهوة؛ كذب في ذلك، فإنه إذا لم يكن معه داع يحتاج معه إلى النظر لم يكن النظر إلا لما يحصل في القلب من اللذة بذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق