أجاب رضي الله عنه بما لفظه :
أما إذا ظهر منهم منكر مثل روايتهم للأحاديث المكذوبة أو سؤالهم ، والخطيب يخطب .
أو تخبيطهم للناس فإنهم ينهون عن ذلك .
وكذلك إذا سألوا بغير الله ، سواء سألوا بأحد من الصحابة أو غير الصحابة أو نفيسة ، فالصدقة إنما لوجه الله لا لأحد من المخلوقين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق